أستنتج الآداب الفاضلة من النصين وأضعها تحت عنوان يعجبني ثم آتي بما يضادها تحت عنوان لا يعجبني على غرار المثال الأول

أستمد الأخلاق الفاضلة من النصين وأضعهما تحت عنوان يعجبني، ثم أكتشف كمثال أول العكس تحت عنوان لا يعجبني: تعبير عما يمكن التعبير عنه بشكل مختلف، الجواب هو ضيق مرتبط باللغة، وهو نتاج حقيقي للثقافة ولغة مكتوبة بلغة تم الحفاظ عليها في مظاهر وأشكال الأدب المختلفة في مختلف العصور والمناطق التي استمرت في التطور والتطور على مر القرون والأزمنة اختلافات.

أستمد الأخلاق الفاضلة من النصين وأضعهما تحت عنوان يعجبني، ثم يحدث العكس لي تحت عنوان لا يعجبني.

أستمد الأخلاق الفاضلة من النصين وأضعهما تحت عنوان يعجبني، ثم يحدث العكس لي تحت عنوان لا يعجبني.
أستمد الأخلاق الفاضلة من النصين وأضعهما تحت عنوان يعجبني، ثم يحدث العكس لي تحت عنوان لا يعجبني.

هناك العديد من الأقوال التي تتناول الأدب منها القول الذي قاله هازليت، مع أدب كل أمة، فهو صورة مصدقة تنعكس في عقله، لذا فإن الأدب كلمة مختلفة في تطورها وأصولها، فهي ما يقال عنها بمعنى دعوة الولائم أو الآداب الفردية، لجمع المثابرة، بعد أن يكون قلبه للآداب، والرمز لرياضة الروح للسير والأشكال المرغوبة.

Scroll to Top